مع بداية الإستقرار؛ الذي شهده العراق وخاصة العاصمة بغداد، والأفراح التي عمت البلاد إبتهاجا بالنصر على داعش والزمر الإرهابية، وإنجلاء السحب السوداء من سماء العراق، وقرب حلول مؤتمر المانحين في دولة ا
التعصب فلسفة ومنهج وأسلوب حياة، اذا ابتلي به إنسان، كان كفيلاً بقصر نظره على مزاياه من جهة، والتركيز على سلبيات غيره فقط من جهة اخرى، لتصطبغ به جميع المشاهد التي تحدث أمامه، ليكون الجميع من الطبقة
بعد حكم دام خمسة عشر عام لحزب الدعوة، تعاقب على الحكم ثلاث روؤساء وزراء، كانت مليئة بالفساد ، القتل، الدمار والموت
وربما كانت حقبة الرئيس الثاني هي الأطول والأقسى على العراق والشعب
بعيداً عن الدهاليز المظلمة والغرف المعتمة والبرامج المعدة وسيكولوجية الشعوب المفرغة والمفرطة التي تقوم تلك الدول بدراستها من أجل مشاريعها المستعبدة للشارع العربي والعالمي والإسلامي .
من الثابت شرعاً و قانوناً أن الإقبال على دور العلم و الفكر و المعرفة تعد من ضروريات الحياة المهمة و ذات التأثير الكبير و الملموس على واقع الفرد خاصة و المجتمع البشري عامة ، فكما يحتاج جسم الإنسان إ
قد يستغرب البعض من العنوان أعلاه لكن هذه هي الحقيقة وسنتعرف على ذلك وبالدليل، نحن والجميع يعلم إن ابن تيمية دائما ما يحاول سلب كرامات وفضائل الإمام علي " عليه السلام " فمرة يكذب الأحاديث الواردة وم
نحن نعرف أن من يريد أن يبني دولة حديثة حسب الماديات الدنيوية يجهد نفسه ويوجه طاقاته لكسب ود الناس أو الشعب ليكون له موطئ قدم هناك ومنها ينشر أفكاره وما يريد تحقيقه من هدف .