لا يستطيع المرء الانسلاخ عن ما هو فيه، ولا يستطيع ان يتجرد من اخلاقه ودينه الذي تربى عليه، بالمقابل فهو ايضاً لا يستطيع ان يلبس جلباب الصلاح وحسن الاخلاق، فذاته وتلك الصفات نقيضان لا يلتقيان، فلا ي
عندما ندرس قادة العالم ؛ في كل زمان ومكان ؛ نجد العجب في اكثر الواقعات الما ؛ونجد الفظيع في اكثرها عندما يقف القائد امام حافة التحديات ؛ يعلن ان لا طريق الا الحقيقة والنصر ؛ ولا ملاذ الا عندما يكون
يعقد البرلمان العراقي جلسته يوم غد، لمناقشة تحديد موعد الإنتخابات البرلمانية العراقية، التي أعن موعدها مجلس الوزراء موعدا لها ووافقت عليه مفوضية الإنتخابات، في الثاني عشر من أيار من هذا العام، فيم
قال عز من قائل مخاطباً نبينا المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم بمحكم كتابه ((وإنك لعلى خلق عظيم) وقال المصطفى الأمجد صلى الله عليه وآله وسلم (وما بعثت إلا لأتمم مكارم الأخلاق ) فأي عظمة لهذا المعنى و
الحق و الباطل ، العلم و الجهل ، الحرية و الاستعباد أضداد لا تجتمع في محور واحد مهما كانت الظروف و المقدمات المتوفرة لاجتماع الأضداد ؛ لان لكل منهما أصول و جذور و مقدمات و شرائط تختص به ولا يمكن أن
قلب الحقائق وتزييفها والتلاعب بالمعلومة التاريخية والدينية والتدليس فيها هو من شيم النواصب أعداء الدين بصورة عامة، فهم يتلاعبون بالموروث الديني بما تشتهي أنفسهم حتى يمرروا ما يريدونه من أفكار مريضة
عندما كنت صغيراً أتابع مباراة كرة القدم؛ أرى اللاعبين يأدون ادوارهم بقدر إمكانياتهم، والمدرب بين الصمت وتقديم التوجيهات من خلف الحزام الاخضر، والجمهور الاكثر فاعلية من خلال التشجيع، والاكثر فاعلية
من المعلوم ان مشكلة الطلاق من أهم المشاكل والآفات المجتمعية التي تسبب العديد من الآثار السلبية على كلٍّ من الفرد والأسرة والمجتمع ككلّ؛ والسبب في ذلك يعود إلى قدرتها على خلق جو من العزلة والعنف وال
بعد ان ولى النظام السابق وتأمل ابناء العراق الخير في القادم حيث كانوا يتأملون باهل العمائم والشهادات الطويلة ومن عاش في الغربة وكان يدعي الحرمان ومقارعة النظام الدكتاتوري وانه كان جزء من الحل وقد ر