بالرغم من محاولات نقل مركز التشيع من النجف الى حواضر أخرى إلا إن المدينة المقدسة بقيت محافظة على هيبتها، ورسوخ وجودها المعنوي عند شيعة العالم لوجود أهم وأخطر معلم ديني في تاريخ المدينة ومنطقة الشرق
الرَطَب تلك الفاكهة الصيفية, التي ينتظرها العراقيون والبصريون على الخصوص, تمتزج هذا العام مع التظاهرات الشعبية, التي تُمثل الغضب الجماهيري, على كل أنواع الفساد, سياسيا كان ذلك او إدارياً أو مالي.
لقد أقامت منظمة المعلم قبل الجميع بالتعاون مع مؤسسة فردريتش الألمانية ورشة تحت شعار التعليم و حقوق المعلمين وقد أمها عدد من معلمى التعليم قبل المدرسى وعدد من معلمى تعليم الأساس والثانوى ونخبة من أس
قبل أن نخوض في مظاهرات تموز التي طغت على ساحات المدن الشيعية في العراق، والتي خضعت لتيارات جارفة، أدت إلى تدهور الأوضاع السلمية لتحولها لأعمال شغب، أثرت على الممتلكات العامة، والخاسر الأكبر فيها كا
العبادي اثبت فشله إداريا طوال الاربع سنوات الماضية بالوقت بدل الضائع، خمسة عشرة دقيقة من الخطبة السياسية، قلبت موازينه في الاربع سنوات الماضية، لتذهب لغة السين والسوف ادراج الرياح في محاولة لاستدر
دماء تسيل، مخلفة خلفها ارامل وايتام وامهات ثكالى، رجال تذهب في طريق ألا عودة، والسبب سفاهة حاكم، او استهتار مسؤول، او عدم أبوية شيخ عشيرة، او حقد انسان على اخر.
يفترس العراق غول كبير مُسمى بالفساد، نشم رائحته ونعاني آثاره دون أن نراه أو نعرف شخوصه الرئيسين، وربما لدى كل فرد تصور عنهم، وكأن البلاد مطوقة بالفساد بقيود لا تستطيع جماعة فكها، وهو يحرك السياسة و