حسين رخيص؛ من لا يعرف قصة ذلك الجنوبي؟، حيث تجسدت فيها معاني الغيرة والإباء والحمية، التي حملتها تلك الشخصية البسيطة، حين لم تتراجع في مواقف العزة والكرامة، ولم ترهب حشود الباطل، وتتنازل عن مبادئها
نقذ خفر السواحل الموريتاني 158 مهاجرا بينهم 3 نساء و31 قاصرًا كانوا على متن زورق قادم من غامبيا.<



























