ان تأسيس الجمهورية، يعني احترام دينها، ومعرفة دلالة اسمها، وشكل علمها، ونمط دستورها، والاعتراف باللغة الرسمية والأسس الثقافية والحضارية المشتركة لتنوع سكانها، وملاءمة القوانين والتشريعات مع حقائقها
أنا على يقين من أنك تقدس الديمقراطية وكل ما هو متعلق بها من دعوات كدعوات الشفافية والمشاركة في الحكم والرقابة على الحكومة والحقوق والحريات، وغيرها، ولكن..
فلسفة ادارة الاختلاف، كانت ولازالت من اهم وأعقد الفلسفات البشرية ، كونها لا ترتبط بعلم او مجال محدد بقدر ارتباطها بذاتهم وتعايشهم ، لتكون معياراً اساسياً لقياس اي الشعوب قد وصل الى القرن الحادي وال
كان العراق ابان حكم صدام عبارة عن سجن كبير واجه أبناءه فيه أشد أنواع الظلم والحرمان والكبت والتعذيب، ولست مبالغا اذا قلت حدث في هذا البلد مالا عين رأت ولا أذن سمعت.
المقارعة الفكرية بالحسنى نتقذ الامم من الضلام الى نور تكون مبصرة بما يراد منها وما يحاك ضدها , نعم المقارعة الفكرية هي حصن الامة من العبث بعقائدها وتراثها والحفاظ على شبابها من الانحلال الاخلاقي وا
"حوار وطني” لم تتوفر فيه أبسط شروط الشرعية و لا الجدية، قاطعته كل المعارضة و كل القوى الوطنية المسؤولة و كل الشخصيات المحترمة و رفض سفراء العالم حضور افتتاحه، تم فرضه على المجتمع باسم “الأغلبية و ا
الانسان لا يحس بوطأة الاطار الفكري الموضوع عليه ,إلا اذا انتقل إلى مجتمع جديد ولاحظ إن هنالك افكار ومفاهيم مغايرة لمألوفاته السابقة , عندئذ يشعر بأنه كان مثقلا بالقيود الفكرية وان فكره بدأ ينفتح و
لا يخفى دور الشاب في بناء الأمم وازدهارها وتفوقها ، لان الشباب هم الثمرة التي تنتظرها الأمم للنهوض بواقعها وبعقولهم المتجددة تتجدد الثقافات والعمران والازدهار الاقتصادي والفكري , ونرى أن الإسلام قد