حسين رخيص؛ من لا يعرف قصة ذلك الجنوبي؟، حيث تجسدت فيها معاني الغيرة والإباء والحمية، التي حملتها تلك الشخصية البسيطة، حين لم تتراجع في مواقف العزة والكرامة، ولم ترهب حشود الباطل، وتتنازل عن مبادئها
من يُقلب صفحات التأريخ يلاحظ وبوضوح تام إن العديد من الحروب التي نشبت بين الدول أو بين المجتمعات داخل الدولة الواحدة أو بين القبائل نجد هناك محرض يعمل على إذكاء الفتنة بين الأطراف المتناحرة لأغراض
قصر وطبان إبراهيم الحسن الأخ غير الشقيق لصدام حسين يقع الى الجانب الأيمن من جسر ذي الطابقين، ويراه العابرون نحو جهة الكرخ، وبالتأكيد فإن ملكيته تعود للدولة، وهذا ماجعله منزلا لرئيس الجمهورية العراق
عام دراسي جديد فتح أبوابه لاستقبال الطلبة بمختلف مراحلهم الدراسية بأعداد تجاوزت العشرة ملايين طالب، في ظروف دراسية لم تختلف عن الأعوام السابقة رغم زوال غيمة الإرهاب وتحسن الوضع الأمني في مختلف مناط
ليس ببعيد عن ذاكرة العراقيين، ما كان يتعرض له حزب الدعوة الإسلامية، في داخل العراق، من قتل وتهجير وتنكيل وإعدامات في الشوارع بمجرد الشبهة، مما إضطر أفراد الحزب للهجرة، فكانوا مجامع متفرقة، في إيران
أتاحت الديمقراطية للعراقيين حرية الحديث، سواء صدق المتكلم أو كذب، مسؤول كان أو مواطن، متضرر أو متنتفع، وأغلبه ناقد للفساد والمفسدين والفشل الحكومي، حتى أصبح المسؤول الفاسد يهاجم الفساد بجرأة، وترتف