ثار جدل كبير داخل الساحة التعليمية والإعلامية بعد الإعلان عن نتائج الباكلوريا يوم الاثنين 15 يوليو الجاري، فتم الحديث خلاله عن الأسباب التي جعلت نسبة النجاح في هذه المرحلة الدراسية الحساسة هي الأضع
تشهد منطقة الخليج العربي هذه الفترة أحداث غير مسبوقة على الأقل في زمننا هذا، حيث أن هناك مناوشات بين أمريكا وإيران على تصدير النفط وفرض حصار جائر من قبل أمريكا على إيران، وفي خضم هذه الأحداث برز عل
لا يمكن الخلاف من الجانب النظري؛ على إن التجربة الديمقراطية في العراق تعد من أقوم التجارب السياسية في المنطقة لما تتمتع به من حرية اختيار الشعب لممثليهم في السلطة التشريعية (البرلمان) من خلال انتخا
يتشدقون في كل مكانٍ عن العدالة الاجتماعية، وعن المساواة والعدل، وعن تكافؤ الفرص والعدالة في التوزيع، وعن الأخوة الإنسانية والشراكة المجتمعية، وعن حق الإنسان عامةً، بغض النظر عن دينه ومذهبه، وجنسه و
من المقرر ان يخرج حشد كبير من ابناء الشعب العراقي، المنتمين لتيار الحكمة الوطني، لممارسة حقه في التظاهر السلمي، في ممارسة هي الأولى من نوعها لتيار سياسي، تبنى منهج المعارضة، في بلد يمثل ارقى حالات
تعود بنا الذاكرة سنوات كثيرة الى الوراء، عندما كنا نأكل بطيخ يباع في أسواق بغداد من مزارع سامراء، ولايمكن نسيان الشكل والطعم وخصوبة الأرض، وكم يسرنا توفر الرقي بشكل كبير من مزارع صلاح الدين ونينوى.