لا يمكن تفسير ذلك سوى بالقرب من السلطة والتعاون معها في الكثير من المجالات، ولا أحد منا قد ينسى ما جاء في اعترافات عميل المخابرات السابق البخاري كيف كانت رخص بيع الخمور والحانات والمواخير تمنح للمت
لا يخفى على احد من المتابعين للشأن العراقي ولا حتى العراقيين مدى إستخفاف المسؤلين الكبار من قيادات حزبية تابعة وبشكل مباشر لأجندات خارجية والتي انعكست بشكل مباشر على مستوى أداءهم ومدى الخدمات التي
أغلب أمهاتنا وأبائنا في الماضي القريب كانوا محدودي التعليم لم يكونوا من خريجي الجامعات الامريكية ولا جامعات أكسفورد، ولا من طلبة العلوم الدينية، لكن كان لديهم دستور ا يلتزمون بيه "عيب أبني"كانت تلك
رجل أحب عاهرا، طلبها للزواج، فلم يوافق أهلها، لان الشاب من عائلة متدينة، ملتزمة، تخاف الله، وان تزوجها يخشى عليها ان تترك عملها الذي يعتاشون منه، لان عائلتها جيش من العاطلين والمتسكعين، وكانت هذه ا
بعد الحالة المهزوزة والضعيفة التي تعيشها أمريكا في الخليج العربي وتحديداً في مضيق هرمز، تحاول أمريكا البحث عن نصر ولو كان هذا النصر وهمي، لتثبت للعالم بأن فاعليتها في العالم ما زالت كما هي، هذا الأ
ان نظريات الفكر السياسي الغربي والإسلامي، تتفق على ان السلطة تنحى بأتجاه الانحراف لا الاستقامة، من خلال التسلط والاستبداد، او التهاون والانجرار لمسارات تختلف عن المسارات المرسومة والمتفق عليها اما