حال امتنا اليوم اعادني الى القرن التاسع الميلادي عند بُروز ظاهرة ما سُمي بجماعة ( العيارين او الشطار) وهُم مجموعة من الرعاع الذين اطلق عليهم الطبري لقب الأوباش والطرارين .
بعد مد وجزر اخذ بمركب العراق نحو الجرف وكاد ان يغرقه، اختار ممثلو الشعب رئيسا جديداً للوزراء قبل عدة اسابيع، اختيار حظى بتوافق كبير وإجماع وطني وخارجي، لم يسبقه لذلك احد سوى العبادي حينها، الاختيا
الأمانة من أنبل الخصال , واشرف الفضائل وأعز المآثر,والتي يحرز بها المرء الثقة والإعجاب,وينال بها النجاح والفوز في الدنيا والآخرة وكفاها شرفا أن الله تعالي مدح المتحلين بها : فقال تعالى: وَالَّذِينَ
يمكن تبادل المعطيات الإلكترونية على الانترنيت بكلفة أقل، حيث أنه عوضاً عن استخدام شبكات خاصة مثل شبكات القيمة المضافة أو Value Added Networks (VANs)، بالإمكان استخدام نفس مقاييس وثائق EDI، كطلب الش
ان شلة الجواسيس واللصوص وسياسيي الصدفة الذين جائوا مع الاحتلال الأمريكي للعراق الجريح كلهم سيئين واستبدال شخصية بأخرى بمواقع المسئولية لا يعني شيئا ما دام دستور الاحتلال الصانع للفشل وإعادة صناعة ا
الطَّائِرُ أو الطَّيْرُ وتُجمع على طُيُورٌ أو أَطيَارٌ : هي مجموعةٌ من الفقاريَّات التي تتميَّز عن غيرها من الكائنات باكتسائها الريش وامتلاكها منقارًا عديم الأسنان وبِوضعها بُيوضاً ذات قشرة خارجيَّ
فمن المعلوم أن الطبقة المتوسطة في المملكة هي التي كانت يناط بها حركة التغيير الاجتماعي والسياسي، فعلى أكتاف هذه الطبقة قامت الثورات التي كانت تنادي بتحرير المملكة من الاعتداءات الأجنبية عليها.