في السنوات الاخيرة اصبح من الامور الطبيعية في المجتمعات العربية, التعامل بعنف والذي يمكن ان يكون ماديا أو معنويا في كل مفاصل الحياة, بغض النظر عن السبب الذي دعى إلى ذلك, او الشخص الذي يتم التعامل
تذكر لنا بعض الروايات المسندة عن اهل بيت العصمة (عليهم وألهم السلام) ان العراق سيكون بلد الهرج والمرج، وسيكون محل الفتن والملاحم والصراعات الداخلية، وتؤكد لنا ان هناك جماعة تظهر تحرف الدين وتقود ا
دعم وتعزيز صمود الشعب الفلسطيني والتضامن والوقوف الي جانب اهلنا في القدس وتعزيز صموده العظيم في وجه الاحتلال يعد في غاية الاهمية في ظل تواصل الاعتداءات اليومية التي تمارسها سلطات الاحتلال بحق المقد
راحت تُقلب اوراقها بارتباك وتخبط شديد فما مر معها خلال عامين كان قد حول حياتها الى جحيم كادت ان تُجن بسببه . زوجها كان يتهمها بالكذب والمراوغة وعدم الاحساس بالمسؤولية ونعتها بأبشع الصفات .
الامة العربية المتحدة والوحدة العربية ستكون رهاننا القادم كشعوب وكأنظمة رسمية لأن العالم يرانا "كعرب" وك "أمة واحدة" ليس لأننا نريد ذلك "عاطفيا" وضمن رومانسية "فكرية!" بل لأنها مسألة مصير وحالة "و
تمر كل التجارب الديمقراطية في العالم بفترات إنتقالية, تكون خلالها ربما عرجاء شوهاء..يشوب ألياتهما وخطواتها التزوير والفشل, ويحكم الأغلبية فيها ثلة من الجهلة، التي تسير خلف شخوص إنتهازيين متلونين با
غرس رسول الله صلى الله عليه وسلم في نفوس المسلمين من خلال سلوكياته وتوجيهاته الكريمة فضيلة «القناعة والرضا»، وحارب رذيلة الطمع والتطلع إلى ما في أيدي الناس، ومن شأن من يلتزم ب