طالب الرئيس الغامبي الجديد أداما بارو بمواصلة العملية العسكرية التي شنتها قوات من مجموعة إكواس الأفريقية في بلاده بعد تنحي سلفه يحيى جامي، بينما انتقدت موريتانيا "التدخل الأجنبي" ورأت أنه يخل ببنود
يدرس النظام الموريتاني جملة من الخيارات لكبح جماح السينغال واتدفاعها لـ"احتلال" غامبيا، بعد تمزيق وثيقة الاتفاق الذي أفضى إلى رحيل "جامي" وتجنيب المنقطة ويلات حرب غير مسحوبة العواقب.
تعرف العلاقات الدبلوماسية بين موريتانيا وفرنسا منذ فترة برودة تتجلى في انقطاع زيارات كبار المسئوليين الفرنسيين إلى موريتانيا، وكذلك غياب هذه الأخيرة عن عدة مؤتمرات قمة نظّمتها فرنسا حول التدخل الع
بسط الجيش السينغالي أمس سيطرته على العاصمة الغامبية بانجول وفي النقاط الأمنية الحساسة داخل البلد، بطلب من الرئيس الجديد آدما باورو، الذي يتسلم الحكم مرتعد الفرائص في بلد حوله الرئيس المهزوم يحيى ج
ذكرت وسائل اعلام موريتانية أن موريتانيا استدعت اليوم سفيرها في السنغال، احتجاجاعلى دخول القوات السنغالية للأراضي الغامبية بعد الاتفاق الموقع مع يحي جامي والذي ترك بموجبه السلطة وغادر البلاد .
النّاطق باسم قوات "الإيكواس" (Cdeao)، الجينرال السينغالي "افرنسوا انديايْ" (François N'Diaye) يقول بأنّ " قوات المجموعة دخلت غامبيا وتمركزت في كلٌ النقاط الاستراتيجيّة لتأمين السكان وتسهيل عملية تس
دعى الرئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز إلى اجتماع عاجل لقادة الجيش والامن في البلاد، يأتي ذلك ساعات بعد دخول قوات من الاكواس وجمهورية السنغال الاراضي الغامبية.