رغم أنني لم ألتقه في السنوات الأخيرة كما كنت ألتقيه من قبل، إلا أنني بقيتُ أحملُ له الكثير من الود، وأحفظُ له العديد من المواقف الإنسانية، وأشيدُ بقلمه وفكره، وعطائه وجهده، وأتذكرُ كلماته الحرة عن
نقذ خفر السواحل الموريتاني 158 مهاجرا بينهم 3 نساء و31 قاصرًا كانوا على متن زورق قادم من غامبيا.<


























