يمتلك المرجع الديني الصرخي الحسني مهارة فائقة في التعبير عن أفكاره ببيان مكثف ودقيق وواضح عباراته يرتبها بفائض لفظي لا تشوبها أي غموض والتباسات مبهمة كما نعدها من بعض العلماء ويرتب موضوعات محاضراته
توجّهت الأنظار نحو السعودية مُجدّداً في الأيام القليلة الماضية، وبدأ المهتمون والمختصون في شأنها، وكل من لهم عداوة أو صداقة معها، يُحلّلون “القرارات الملكية” الليلية، والتي صدرت عن مليكها سلمان بن
مخالفة الدستور مسألة مشتركة بين كل اللاعبين في الساحة أحزاب الأغلبية وأحزاب المعارضة هذه الأحزاب المتطاحنة حول الخلاف على المادة 38 اتفقت "جميعا" على "مخالفة الدستور" وذلك من خلال ما يسمى بميثاق "ل
لقد وصل آل سعود إلى مرحلة متقدمة من الفرعنة والتعالي حتى على الخالق عز وجل في حربهم العدوانية على بلادنا ووصلت بهم الجرأة إلى إعلان التحدي للخالق جل في علاه من خلال إطلاق العنان لأنفسهم الأمارة با
ظل الكلام مخفياً عن صراع سعودي-إماراتي في الجنوب اليمني ، بعد تصريحات لمسؤولين إماراتيين اخرجت تفاصيل هذا الصراع إلى دائرة الضوء، في ظل اتهامات وجهتها اوساط ابو ظبي الى عبد ربه منصور هادي حول اصدار
يقول الله تعالى في سورة البقرة : (وَمَنۡ أَظۡلَمُ مِمَّن مَّنَعَ مَسَٰجِدَ ٱللَّهِ أَن يُذۡكَرَ فِيهَا ٱسۡمُهُۥ وَسَعَىٰ فِي خَرَابِهَآۚ) وفي سورة النور:( فِي بُيُوتٍ أَذِنَ ٱللَّهُ أَن تُرۡفَعَ