تحصد قطر اليوم ما زرعته عبر ما يزيد عن عشرين عام من السياسات التى لا يمكن وصفها على الاطلاق بالحكيمة، فعبر العقدين الماضيين اختارت الامارة لعب الدور الوظيفى المرسوم لها وانتهجت سياسة اللعب على التن
اثمن ما يحمله الانسان و أعظم ما قدسته السماء هي كرامة الفرد و حرمته حتى جعلتها اشرف مكانة من اقدس مقدساتها و توعدت لكل مَنْ ينتهكها و يعتدي على حرماتها بالويل و الثبور و العذاب الاليم سواء في الدني
في كل يوم يخبرنا حكام العرب، بأنهم لا زالوا عبيداً، ولم يتذوقوا طعم الحرية المفقود، مهما تحدثوا عن مذاق اي مشروب, او نكهة اي طبق طعام, لا يمكنك ان تشعر بطعمها وحلاوتها, الا اذا تذوقتها، عندها تدرك
العقل من الحجج التي اعتمدتها السماء على خلقها فلم تدع الامور تدار من قبلهم عبثاً بل جعلت تلك الحجة الباطنه الرقيب الاول على افعالهم و اقوالهم بالإضافة إلى كونه يمثل الموجه له نحو السلوك الحسن و الط
الطفولة زهور الحاضر و براعم أمل الغد السعيد ، الطفولة عالم البراءة الرائعة و الاحلام الجميلة ، عالم الانسانية البريئة و الجنان البراقة ، الطفولة عالم المثالية المعطرة بعطر الرياحين و الوان الطبيعة
ما كنت أود الخوض في حرب إعلامية بين أنظمة عربية عميلة لأمريكا وللكيان الصهيوني مثل قطر والسعودية والإمارات والبحرين وهي تتسابق لكسب ود ترامب وتل أبيب وحيازة أكبر كم من الجماعات التكفيرية الإرهابية
الأحرار في العالم هم صوت مدوِ في عالم الحرية فلا تمنعهم المسافات وإن بعدت ولا تحجب أصواتهم الموانع وإن كثرت, فيبقى دوي صوتهم يقرع الأذان حتى تتفتح تلك التي بها صمم, فالأفكار السامية والقيم النبيلة
يقترب موعد الاستفتاء الشعبي على مشروع التعديلات الدستورية التي تثير زوبعة سياسية وإعلامية واسعة في البلد، وذلك رغم ما تتضمنه من نقاط إيجابية مضيئة لكل من لم ينظر إلى النصف الفارغ من الكأس.