اتسمت الأزمات الداخلية في كل البلدان ذات التعددية غير المنسجمة، والتي شكلت كل غير متجانس بسبب الانفعالية في ادارة الأزمات الداخلية، كونها أزمات حساسة قد تضيع كل الجهود المبذولة بسبب موقف انفعالي وا
لا يخفى على الجميع ممن يمتلك العقل ان القضايا العقلية مسلمة شرعاً فكل ما يوافقه العقل يأخذ به بالشرع والعكس هو الصحيح ، ومن تلك الأمور التي اتخذها الجانب التكفيري المارق هي قضية شد الرحال وانها لا
أكثر من أربعة عشر عام مضت على وجود الحكومات المتعددة في كرسي الحكم ولا زال العراق يعاني الأمرين من تلك الحكومات الفاسدة التي بسببها أصبح العيش فيه لا يُطاق حتى بات شيبه و شبابه و أطفاله و نسائه يقف
إن ظاهرة قطع الرؤوس عند الدواعش التكفيريين هي سنة إجرامية أخذوها من أئمتهم وسلاطينهم وقادتهم ورموزهم، لكن من سذاجة وبهيمية هؤلاء الدواعش إنهم لم يلتفتوا حتى إلى ما موجود في كتبهم من عقائد واكتفوا ب
مالذي يجعل البشر متعلقين بالدنيا بهذا القدر، مالذي يدفعهم نحو إقتناء القصور و الدور وزخرف لماع، مالهدف الذي من أجله يتبارون ويتقاتلون، ثم يكيدون لبعضهم الآخر، هل هو إحساس؟ أم شيء ملموس؟
لقد حرص أئمة أهل البيت عليهم السلام على بيان صفات شيعتهم وحقيقة الموالاة ليشخصوا معالم شخصية الشيعي الموالي حتى يكون المثال الذي يقتدى به، وبذلك يكون زينا لهم لاشينا عليهم كما يقول الإمام الصادق عل
كما هو الحال في كل خريف, تعودنا على سقوط الاوراق من الاشجار, وتَلون السماء بلون الغيوم, فتتساقط ألامطار مُعلنة وبكل فصاحةً عما يميز هذا الفصل بالتحديد, لتكون أنطلاقة جميلة بأستثنائية تتغلغل في اعما