لعلي اختياري لشخصية الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه حتى أكتب مقالي هذا يرجع إلى أن الخليفة العادل مع شدة ورعه وزهده وعدله، إلا أنه أيقن أن العدل في السماء فقط، وللأسف الشديد، فإن مسئولينا جميعاً
لم يكن أحد يتصور المستوى الذي ظهر به إفتتاح بطولة خليجي 25 في البصرة، بل أن أغلب العراقيين لم يصدق نفسه وهو يرى فعاليات الافتتاح وفقرات الحفل الكبير والمبهج، حتى أن بعضهم عده بمستوى إفتتاح كأس ال
على الرغم من التعهدات التي اطلقتها الولايات المتحدة تجاه العراق، بحماية أمنه واقتصاده منذ اجتياحه عام 2003، وتوقيعها ورقة الاطار الاستراتيجي بين البلدين، إلا ان مؤشرات هذا الدعم مفقودة تماماً على ا
منذ أيام ضجت وسائل الإعلام بانتقاد حالة بشعة لم تخطر على بالي اني سأراها يوما في عراق دم قراطية رجال الدين الضالين المارقين الذين اختفت تحت عبائتهم فضائح يندى لها جبين الانسانية كمناف الناجي وامثال