الديمقراطية الاجتماعية هي أيديولوجية سياسية دعت في الأصل إلى انتقال تطوري سلمي للمجتمع من الرأسمالية إلى الاشتراكية، وذلك باستخدام العمليات السياسية المعترف بها والمقررة، ، وتعرف الديمقراطية الاجتم
بكل تبجح يظهر إنسان في أحد القنوات الفضائية الإخبارية العربية ، ويطلق على نفسه تسمية "قيادي" وأتباعه يطلقون عليه تسمية "القائد"، ليعلن أن القضية الفلسطينية قد ماتت وأن حل الدولتين فشل وأنتهى ، وأن
من الواضح جدا إن مايجري في الحقيقة الآن هي حرب دينية محضة بين الكنيسة الشرقية والغربية . تقودها االصهيونية العالمية من اجل تنفيذ مُخططاتها المُعلنة مُسبقا .
ربما للوهلة الأولى يجد القارئ أن الأزمة بين الحكومة الاتحادية وبين حكومة إقليم كردستان لاحل لها،وأن الملفات بين الطرفين غلقت والمباحثات والنقاشات انتهت،وهذا ما تعكسه بعض الفضائيات والأقلام التي تحا
بعد الزلزال المدمر الذي وقع على سوريا وتركيا، والذي وصف (بزلزال القرن)، بات هناك من قام بتحليلات أشبه ما تكون بخزعبلات، بل هي الخزعبلات بعينها، وبدأ الناس يصدقونها بشكل غير معقول، وسبق هذه الخزعبلا