لا تزال قوات العدوان الغاشم الذي تقوده السعودية تشن غاراتها الهمجية التي بدأتها قبل حوالي أربعين شهراً على الكثير من المناطق والمحافظات اليمنية وبالنظر إلى الوضع الميداني لهذه الحرب العبثية.
تعيش البلدان المجاورة للجزائر, حالة من القلق والترقب, اثر انتشار وباء الكوليرا الذي أصاب العشرات – حتى الآن – حسب ما أعلنته الجزائر الخميس 23 أغسطس/آب.
ذمصدر خاص بأن الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز استدعى أمس في عطلة عيد الأضحى بمكتبه في القصر الرئاسي، طاقم حملة حزب الاتحاد من أجل الجمهورية وتحدث لهم، وهو في أشد الغضب، حيث قام بتوبيخهم، معتب
من أصل 18 ألف حاج يمني مفترض أنّهم الحصّة المخصصة لسكان المحافظات الواقعة تحت سلطات حكومة «الإنقاذ» و«المجلس السياسي الأعلى» في صنعاء، سمحت السلطات السعودية، بتفويج ما بين 2500 إلى 3 آلاف حاج فقط،
لم تنتظر الخارجية الفرنسية اكتمال أسبوع واحد على فتح أول معبر بري حدودي يربط شمال شرق الصحراء الموريتانية بالصحراء الجزائرية (تيندوف – ازويرات) حتى حذرت مواطنيها من السفر فى تلك المنطقة .